في الظروف المعيشية العصيبة التي يعيشها شباب العراق وطبقته العاملة نشاهد عشرات الالاف من العمال الاجانب يعملون بالحقول النفطية ويحرم منها العراقيون حتى لا يكون لديهم خبرات وضياع الخبرات الموجوده اصلا واحالة الكفاءات الى المجهولوشباب العراق بين الادمان والانتحارات والبطاله تنهش المجتمع العراقي وموته كما مات عطشا انهار العراق وتدمير الزراعة وبنفس الوقت تمنح الشركات التركية والاجنبية مغانم استثمارية عالية القيمة الاقتصاديةالسياسي الى اين تردون نصل
